تحقق مدرسة الطموح مسؤوليتها المجتمعية عبر التواصل مع مؤسسات المجتمع وفعالياته المختلفة والتفاعل معها، ورعاية نمو الضمير الاجتماعي، الذي يعمق قصدية الخير، ونبذ الأنانية، والعمل بكل جهد مستطاع لتحقيق الأمان والتوافق الاجتماعيين، وتحفيز الطلبة والعاملين للنهوض بواجباتهم، تجاه أنفسهم وزملائهم وأسرهم ووطنهم وأمتهم، وإشعارهم بأهمية دورهم البناء الاجتماعي المتكامل.